الثلاثاء، 10 أغسطس 2010

كل رمضان وانتم ونحن الى الله أقرب !!




رصد لتجربتي النتّيه .!




 منذ فتره احاول رصد رحلتي وافشل ..



احياناً تخنقني العبره وانا امر ببعض محطاتي ..
واعود لرشدي فاُقرع نفسي كثيرا ..


 مالهذا الحزن على حروف وكلمات لا تعرفين من يكتبها!!






اظن ان هناك حداً يميز تجربة المرأة عن الرجل في النت..


بالنسبه لي كان النت نافذة جعلتني اطل على عالما لم يكن بامكاني
 ان اراه لو لم اكن هنا ..


اكتسبت خبره لم اكتسبها في حياتي العامه ..


نضجت سريعا جدا ..


وهذا افقدني لذة التمرحل التي يعيشها الانسان ، لكني نضجت على كل حال !






ان تشعر بان العالم بحق قرية صغيره بين اطراف اصابعك


يجعلك ترزح تحت وطأة شعور مزدوج مابين جيد ورديء ..
مخيف ومبهج !






احياناً ..


بعض المساحات التي اعود لـ قراءتها تجعلني اشعر
 بان لاشيء يستحق في هذه الحياة ..




اما اذا اردت ان اقيّم تجربتي بلغة الارقام :

 30% مكسب

 50% خساره






20% بلا قيمة .. لالون لا طعم لا رائحه !








اردوغان تستحق الكفو ..!











مدخل :

سُئل أحد الناطقين باسم الوزارة الخارجية التركية :

هل ان الموقف من الاعتداء الاسرائيلي سوف لن يتجاوز حدود

الاحتجاج والشجب؟

فأجابهم :

عليكم ان تعرفوا اننا أتراك ولسنا عرب.. !



قال أحمد مطر :

ما تهمتي؟

-تهمتك العروبة .

قلت لكم ما تهمتي؟

-قلنا لك العروبة .

يا ناس قولوا غيرها ،، أسألكم عن تهمتي

ليس عن العقوبة !
















ذكرت صحيفة Ma'an News Agency أن رئيس الوزارء التركي رجب طيب أردوغان

يستعد لإطلاق قافلة أسطول الحرية2 ، برفقة سفن ومقاتلات حربية تركية ،



المصدر

Maan News Agency: Organizers: Freedom Flotilla 2 in a few weeks

أظن أننا سنظل نتغنّى بهذا الرجل الذي أبقى فينا ذرة عزّة !

بعدما كادت أن تنفد بسبب تصرفات أعدائنا ! وتجاهلها من قبل بعض زعماؤنا !
لكني أيها الطيّب ! أخاف عليك من غدر الحاقدين !

فكم من زعيم مسلم قد غُدِر به ! وتلقى طعنة مميتة من ظهره !

فحصّن ظهرك أكثر من تحصين أمامك !

اللهم أبرم للأمة أمر رشد ، يُعز فيه أهل طاعتك ، ويُذل فيه أهل معصيتك

ويؤمر فيه بالمعروف ، وينهى فيه عن المنكر !

اللهم وولّي علينا خيارنا ! وأصلح ولاة أمورنا !

وأعزّ الإسلام وانصر المسلمين !


















بالمناسبة ، لا أظن أن بني صهيون سيرتكبون غلطة العمر ويقفوا


في وجه القافلة الثانية ، المحميّة من قِبل العسكرية التركية !










































مخرج :

عن نفسي لازلت اشجب


































الأربعاء، 4 أغسطس 2010

رسائل ايجايبة ..!






لانكم عزوتي ..
بتجي - ان شاء الله - :) !
ادامكم الله





,,



رب اخاً لم تلده امك ..
شكراً ولاتفيك رعبوبه



,,




عساني ماافقدتس يا رب !
 

الثلاثاء، 4 مايو 2010

البداوة والحضارة في عيون ابن خلدون






ا ختلاف حال الأجيال ينشأ باختلاف أعمالهم وهو ما أسماه ابن خلدون(اختلاف نحلتهم في المعاش)


- وهو يقرر أن الإنسان اجتماعي بطبعه ويجتمع مع الآخرين للتعاون فيما بينهم للحصول على الضروري في حياتهم قبل أن يتدرجوا في الوصول إلى ما هم بحاجة إليه زائد على الضرورة ثم يصلون لمرحلة طلب ما هو كمالي بالنسبة لهم، وهو بذلك يقول أن الإنسان يسعى للحصول على الضروري ثم يحاول الحصول على ما يحتاجه دون ضرورة ملحة ثم يتطور للحصول على الكمالي في المرحلة الأخيرة.






- قسم التجمعات الإنسانية إلى قسمين بدو وحضر ثم قسم البدو إلى عدة أقسام حسب أعمالهم وما يتوفر بأيديهم فمنهم من يعمل بالفلاحة من غراسه وزراعة وهم سكان القرى والجبال واستقرارهم أكثر من ترحالهم (وهم عامة البربر والأعاجم).


ومنهم من يعمل برعي المواشي من غنم ومعز وبقر وهم رحالة غالبا خلف الماء والكلأ فالترحال أصلح لحالهم من الاستقرار ويطلق عليهم (الشاوية) حسب لفظ ابن خلدون لكنهم رغم ترحالهم لا يبتعدون كثيرا ويتوغلون في الصحاري لعدم وجود المراعي داخل القفار(مثل التركمان والترك والأكراد والصقالبة).


ومنهم من يعمل برعي الإبل وهم أكثر ترحالا وتوغلا في الصحاري والقفار لأن الإبل لا تستغني عن أشجار الصحاري ونباتها إلا أنهم يتقلبون في الشتاء من وسط الصحاري إلى أطرافها فِرارا من أذى البرد ولذلك هم أشد الناس توحشا وهم بالنسبة للحضر بمقام الوحش غير المقدور عليه(هؤلاء هم العرب ومثلهم رحالة البربر والأكراد والتركمان والترك بالمشرق)، إلا أن العرب أشد بداوة لأنهم مختصون بالإبل فقط أما البقية من بربر وأكراد وتركمان وترك فهؤلاء يرعون الماشية من بقر وشياه.






وهؤلاء من زُرّاع ورعاة تجبرهم طبيعة أعمالهم أن يكونوا بالبادية لاتساعها للزراعة والرعي وهو مالا تتسع له الحاضرة، وبهذا يكون اجتماعهم للتعاون فيما بينهم لتلبية الضروريات لما يحفظ حياتهم ويكفل لها الاستمرارية دون أن يحصل لهم زيادة فوق الضروريات للعجز عن ذلك.






وفي مرحلة لاحقة تتسع فيه أحوالهم ويحصل لهم فوق الحاجة من غنى ورفه وهذا ما يدعوهم للسكون والدعة (الاستقرار) والاستكثار من القوت والملبس والتأنق والسعة في البيوت واختطاط المدن والأمصار للتحضر.






وفي مرحلة لاحقة تتسع فيه أحوالهم أكثر فأكثر ويزيد الرفه والدعة فينعكس ذلك على المبالغة في الترف والتأنق في الملابس الفاخرة والحرير والديابيج وتتنوع الأقوات ويتعالون في البيوت ويصل بهم الترف إلى غايته في اتخاذ القصور وإجراء المياه فيها وإعلاء الصروح والمبالغة في تزيينها وتنجيدها وهؤلاء هم الحضر وأهل الأمصار وهم من يعملون في الصناعة والتجارة ومكاسبهم أنمى وأرقى من أهل البدو لأن عندهم ما هو زائد عن الضروري وهذه الأجيال طبيعية حسب لفظ ابن خلدون.






حسب هذا المنطق، فإن أساس الوضع الحضاري لأي أمة يستند على وضعها الاقتصادي وسلوكها المعيشي (نمط ووسائل الإنتاج) مما يتولد عنه اجتماع أفرادها في تنظيمات وتكوينات مجتمعية.






البدو أقدم من الحضر وسابق عليه والبادية أصل العمران والأمصار مداد لها.


يدلل ابن خلدون على فكرته القائلة "بأن البدو أصل للمجتمعات كلها وهم تبعاً لذلك أقدم من الحضر" أن الإنسان يبدأ أولا بالسعي للحصول على ما يسد رمقه، ويكفل له استمرارية حياته، وهذه هي بداية كل التجمعات البشرية، ومنها تأتي كلمة بادية، والتي قد تعني من بين معانيها الكثيرة البداية، وبما أن الحضر منشغلون بالترفي والكمالي في أحوالهم، فيستحيل أن يكونوا بحال من الأحوال سابقين على البدو من حيث النشأة، لأن الانشغال بالضروري أقدم وسابق على الانشغال بالكمالي، وبما أن الضروري أصل والكمالي فرع ناشئ عنه فالبداوة أصل للحضارة وسابق عليه، وخشونة البداوة قبل رقة الحضارة، والمدنية غاية للبدوي يجري إليها، ومتى ما حصل على الدعة فيها وصل إلى قيادة المدينة، وهذا شأن القبائل البدوية كلها، أما الحضري فلا يعود للبادية إلا لضرورة تدعوه إليها.





وأهل البدو أقرب إلى الخير من أهل الحضر.


حيث يؤكد ابن خلدون أن النفس إذا كانت على الفطرة الأولى فهي متهيئة لقبول ما يصل إليها إن خيرا فخير وإن شرا فشر مصداقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم( كل مولود يولد على الفطرة) فإذا سبق أليها الخير تبتعد عن الشر ويصعب أن تكتسبه وإذا سبق إليها الشر صعب عليها الخير .


فأهل الحضر يعانون من الترف والإقبال على الدنيا والشهوات وتلوثت أنفسهم بالكثير من المذمومات وبعدت عن الخير ومسالكه حتى أن الحشمة حسب تعبير ابن خلدون ذهبت عنهم فهم يتحدثون بفاحش القول في مجالسهم وعند كبرائهم ومحارمهم لمجاهرتهم بالفواحش قولا وعملا.


أما أهل البدو فهم أقل بكثير من سوء أهل الحضر فهم أقرب إلى الفطرة الأولى وأبعد عما ينطبع بالنفس من سوء لقلة السوء في البادية نسبة للحاضرة حيث أنهم مشغولون في تحصيل أسباب بقائهم ووقت فراغهم لا يكاد يذكر حتى ينشغلوا بأمور الدنيا وملذاتها.فالحضارة هي نهاية العمران وخروجه إلى الفساد، ونهاية الشر والبعد عن الخير ولذلك أهل البدو أقرب إلى الخير من أهل الحضر.






أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر.


السبب حسب ابن خلدون أن أهل الحضر ركنوا للدعة وحياة الترف واطمئنوا على ما عندهم من أموال ورزق بسبب الأسوار المنيعة التي تحيط بهم والحاكم الذي يسوسهم والجنود الذين يحمونهم حتى القوا السلاح وتوالت الأجيال على عدم حمله حتى تنزلوا كما يقول ابن خلدون (منزلة النساء والوالدان) الذين هم عالة على أبيهم وصار هذا خلقا لهم. بعكس أهل البادية لابتعادهم عن الحامية وانتباذهم عن الأسوار فهم يدافعون عن أنفسهم ولا يوكلون غيرهم بأمر الدفاع عنهم ولا يثقون بأحد بهذه المسألة ولذلك هم دائما ما يحملون السلاح ويفزعون خلف كل صيحة وهيعة واثقين بأنفسهم فالبأس لهم خلقا والشجاعة سجيتهم يستجيبون لكل داع وينفرون لكل صارخ وأهل الحضر عالة عليهم إذا ما صحبوهم في البادية لا يملكون شيئا معهم حتى في معرفة النواحي والجهات و موارد المياه


الخميس، 4 مارس 2010

معرض الريااض لـ الكتاب ..



كنت في زيااره له اليوم ..!



كان مرتب بالعموم
وان كان يفتقر الى الدقة في محركاات بحثه ..







منظر مهيب لحظة اقامة صلاة الظهر






من حصيلتي هذا اليوم ..









طبعاً مانسيت الموكا في طريقي للخروج :)

الاثنين، 22 فبراير 2010

يـ بتوعين الشهااادات !!

   

 يذكر احد الدعاة رجلاً كان في جلسة خاصه مع


اهل بيته فذكر لـ والدته رغبة منه في معرفة علمها


اقرئي لي الفاتحه - التي لاتتم الصلاة الا بها - قالت ومالفاتحه .!


قال : اذاكبرتِ لصلاتك وش تقولين ، قالت : اقول لاا قريت كتاب ولا حسبت حساب


فلاتعذبني يوم العذاب .! عمرها 70 سنه ,,!


واخرى - وقفت عليها - الصلاه من بدايتها الى نهايتها في ركوعها وسجودها ماتقرأ


سوى الفاتحه ليست كما هي وانما بحسب الفهم و قد تنوع فيها بـ : الصالحات


الفالحات المالحات - التشهد الاخير !!- وثالثه كل صلاتها : دوك سوادي وشف فوادي .!


وآخر عندما طُلب منه الامامه بـ - ربعه اللي يمون عليهم - اجاب وهو ممن


يعرف بالجديه في اموره كلها : ماعندي الا آآيتين ابيها تسترين من الاجناب !






والامثله كثيييير ,,,!






هؤلاء ربما يخرج من بيتهم من يذهب الى المتوسط وقد حفظ من كتاب الله ماحفظ


وقد يخرج من بيتهم من يذهب الى الثانوي وقد حفظ ماحفظ وقد يخرج المعلم والمهندس


وقد حفظوا من كتاب الله ماحفظوا .!! لكننا تعلمنا العلم لا لنعمل به وانما لـ ننال شهاده .!


كارثه ان كان هذا ديدننا .!!






انك وَ انها مسؤلونا عن هذا ! ،، لن تزول قدما ابن آدم يوم القيامة حتى يُسأل عن اربع ، عمره


فيما افناه وعن شبابه فيما ابلاه ، وماله من اين اكتسبه وفيما انفقه ، وعن علمه ماذا عمل به !






فماذا سيكون الجواب ؟